الحُديدة.. موت لا يحتاج إلى مقاتلين
"أخرجه باكرًا بعد صلاة الفجر حتى لا يراه أحد وهو يجمع العلب البلاستيكية من النفايات، فنحن أسرة لطالما كنّا مستورين ولا يعلم لنا أحد حالًا، سواء عسرًا أو يسرًا"، بهذه الكلمات كانت بداية حديث بدور (32 سنة)، والدة الطفل نزار.