ليكن رمضانًا مختلفًا دون محتجزين
للسنة السابعة، يأتي شهر رمضان، بينما مئات الأسر اليمنية تعيش عذابات تذكُّرِ أحِبّائها المحتجزين أو المغيبين على ذمة النزاع. وفي الطرف الآخر، تعيش قيادات الأطراف المنتهِكة -على تعددها- في حالة من اللامبالاة والإنكار، من أنهم بين أسرهم في رغد من العيش، ولا يُقِرّون بهذا الحق لمن يحتجزونهم.